السبت، 21 أبريل 2018

يا غبوني

البدع

يا حليل الذي زله زمان السعد وللا وفات
الخليقه اصبحت بكره وهو نايم في وقت ظهره
والله ماهو بيلقى من يواسيه والا يساعده
بعد ما كان دينه يون الاسلام اصبح بربري
صار عقله مهلوس تايهٍ. صحبته أخبل واسطل
تاركٍ صحبة الاخيار واصبح بنايه دمدمي
كل مطلق معه قبسون يصطاد به وينش هامه
وكل من يعترض له او يباريه والله مندمه

الرد 

يا غبوني على الاصحاب غبن المريض على الوفاة
والا غبن المحارب جات له طعنته من خلف ظهره
والتفت وان خله كشر الناب وارخى ساعده
والله مادري قتلني هو يبي قتلتي والا بري
ما قتلني بخنجر لا وربي ولا بالسيف الاسطل
قتلةٍ ما قتل مثلي كماها ولا سيل دمي
حسبك الله يا خلي نسيت المحبه والشهامه
يالله يا خالق الاكوان تقتص ثاري من دمه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.