السبت، 4 أبريل 2020

أبغي البدال العسكرية

البدع ابو ناجي الغامدي

قال ابو ناجي الله لايسامحك يا حظي التعيس.
يالذي قد رماني بالامام الذي ما كان لي به
لكن الحظ قد نقط حروفه وقد سطر بها.
كل ما قلت عوّد قال حظي وربي ما تسير. 
قلت بطّلت من ذا العلم وابغي البدال العسكريه
قال مهبول من يرمي بنفسه بنار حاميه
 وقال والله ما تمشي ولو كان راسك صمصم
 او تكون مثل عنتر مات عنتر زمان الجاهليه
 اطلب العلم يا ابو ناجي خل الهروج الزايفه
 قلت والله ما باليد حيله ولاني خايفي
 والذي ياتخلف وقت زحف الجيوش الوارديه
 كانت النار له مثوى ويصلى شرار لهيبها.
 باحمل السيف في الميدان واركض على رجلي وخيلي
 يا الله يا الله يوفقنا و سدد خطانا وارضنا.
 اقول يا ليل خبرْ
 امر المعاني وعبرْ
 ياليت ذا الهمّ بموت
 ويسير بعده سعاده.

 الرد سعد محمد السهيمي.

 يا هني البديوي كل همه ورى ضانٍ وعيس.
 والله ما بعد هذه الجامعه يا عرب شعبٍ نليبه
 وانت لا كانت احضوضك سعيده فعجّل طرْ بها.
 والدروب اليسيره تعسرت مالتقي دربٍ يسيري
 ولا طلبنا حقوق لنا يقولون لي قسمه كريه
 وقسمنا من الرواتب مثل قسم الكلاب الحاميه.
 ودربي يا ناس في ذا الجامعه درب عمي وصمصمي
 في البشائر لنا جاهٍ وفي نجد رُدوا الجاهليه
 و انا مثل البحر ما ينتهي لو كثر نزايفه
 وانت يالغامدي وانعم ولا انته براعي سخافي
 صحبتك يالوفي تشرى ولا انته من اصحاب الرديه.
 اتمنى معك يا الغامدي ساعه نلهيبها.
 وطبعا واحد يالغامدي ما بنى رجلٍ بخيلي
 ونرخص النفس دون الدين ثم لا نفرط فارضنا.
 كم شفت رجالا مخبرْ
 يمر ما هو معبرْ
 لعبه تطور بريموت
 وصار للناس عادة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.